تسجل

اختبر انتعاش النفحات القوية المتداخلة مع الطبيعية البحرية مع ACQUA DI GIÒ بارفان من Giorgio Armani

اختبر انتعاش النفحات القوية المتداخلة مع الطبيعية البحرية مع ACQUA DI GIÒ بارفان من Giorgio Armani
اختبر انتعاش النفحات القوية المتداخلة مع الطبيعية البحرية مع ACQUA DI GIÒ بارفان من Giorgio Armani

تقدّم دار Giorgio Armani عطر ACQUA DI GIÒ  بارفان الذي يُضفي جانبًا جديدًا حادًا وقويًا على هويّة ACQUA DI GIÒ الكلاسيكية. يمثّل انتعاش العطر وحدّته فصلًا جديدًا بالنسبة إلى مجموعة ACQUA DI GIÒ، أشبه بمنفذ عطري إلى أحاسيس وتجارب مُبهجة، تستكشف علاقة الرجل المتداخلة مع الطبيعة.

 

يعيد عطر ACQUA DI GIÒ  بارفان صياغة البصمة البحرية المميّزة والقويّة للمجموعة، بإصدار معزّز ومكثّف. تجمع تركيبة ACQUA DI GIÒ  بارفان بين عدد من النفحات القويّة الآسرة التي تفيض بدفقة من الانتعاش مع أثر عطري جذّاب. كما يتميّز هذا العطر بنفحات البخور التي تضفي حدّة متوهّجة على نفحات ACQUA DI GIÒ البحريّة. أمّا النتيجة فعطرٌ ساحرٌ نابض بالحيوية، تكتنفه هالة من الغموض، ويرمز إلى اللقاء بين مساحة طبيعية وعرة وقوّة المحيط باتّساعه اللامتناهي.

 

ويعكس تصميم القارورة الروعة والفخامة، بحيث يضفي لمسة خاصة على المجموعة. لهذا الإصدار، يطلّ الشكل الذكوري الأنيق، المميّز لمجموعة ACQUA DI GIÒ، بدرجات مختلفة من اللون الأسود. تُجسّد القارورة، بتصميمها الإيكولوجي، الطابع الكلاسيكي والثابت للمجموعة، وهي قابلة لإعادة التعبئة بنسبة ١٠٠٪. استُلهمACQUA DI GIÒ  بارفان من قوة الطبيعة وقيمها الأساسيّة، وهو يؤكّد التزام Giorgio Armani بحماية الكوكب.

 

 

 

اختبر دفقة من الانتعاش

 

يُمثّل عطرACQUA DI GIÒ  بارفان إضافة جديدة، قويّة وآسرة، إلى مجموعة ACQUA DI GIÒ، تستحضر لقاءً مُلهمًا بين البحر والبرّ.       

 

تحمل التركيبة الجديدة توقيع خبير صناعة العطور ألبرتو مورياس (Firmenich)، مُبتكر عطر ACQUA DI GIÒ الأصلي. يتميّز ACQUA DI GIÒ  بارفان بتركيبة فوّاحة بالنفحات الخشبية والمائية، وهو يفيض بقوة جوهريّة جديدة تكمن في نسمات البخور الغامرة.          

 

وفي حين يتميّز العطر الأصلي باللمسة الزهريّة المُنعشة والمحفّزة، ينضح ACQUA DI GIÒ بارفان بانتعاش فائق جديد يُضاف إلى المجموعة. ينعكس ذلك في النفحات العلويّة التي تضمّ قلب البرغموت الراقي لتحقيق التوازن بين التألق الساطع والجانب الزهري الفوّاح، ممزوجًا بحدّة النفحات البحريّة.

 

أمّا قلب التركيبة فينبض بمزيج من قلب الجيرانيوم بوربون، زيت إكليل الجبل العطري وقلب المريميّة الصلبة. يُضفي قلب الجيرانيوم بوربون تأثيرًا حادًا ومتعدّد الأوجه من خلال جوانبه الفاكهيّة ونسماته العشبية، في حين يفوح قلب المريميّة الصلبة بالنفحات الزهرية والفاكهيّة المتألقة. ويُضفي زيت إكليل الجبل العطري تأثيرًا عصريًا منعشًا وتابليًا. تشكّل هذه النفحات أجواء من الحداثة والديناميكية، وهي تُعيد صياغة البصمة العطريّة الشهيرة لعطور ACQUA DI GIÒ.          

وتقوم قاعدة التركيبة على نسمات خشبية نابضة بالحيوية، تفيض بالأناقة وباللمسة الدخانية. ويُعزى الأثر العطري الغامض إلى زيت الباتشولي العطري، بتأثيره الدافئ الفريد، في حين يُضفي زيت البخور العطري جانبًا معدنيًا مالحًا ولمسة من السريّة. كما تُذكّر النفحة المعدنيّة لزيت البخور العطري بالصخور السوداء لجزيرة بانتيليريا الإيطالية، بمناظرها الطبيعية الخلّابة، التي كانت مصدر الإلهام الرئيسي للعطر.       

مكوّنات طبيعية مصنّعة بمنتهى الإتقان

صُنّعت المكوّنات الطبيعية المستخدمة في تركيبة ACQUA DI GIÒ بارفان باعتماد أساليب استخلاص دقيقة، ما يضمن الحصول على مكوّنات فريدة ذات جودة استثنائية.

قلب البرغموت من كالابريا مستخلص من ثمار البرغموت المقطوفة يدويًا مع الحرص على التوازن الأمثل ما بين الانتعاش والنضج. تشتهر منطقة كالابريا بتخصّصها في استخراج خلاصة البرغموت، ويتمّ ذلك بواسطة آلة تجمع قشور الثمار وتستخلص الزيت العطري بطريقة استخراج باردة، ثمّ يخضع هذا الأخير لعمليّة تجزيء للحصول على خلاصة فائقة الجودة.         

ويتمّ الحصول على الزيت العطري لقلب المريميّة الصلبة، المزروعة في منطقة بروفانس، عبر تقطير أزهار وسيقان المريميّة الصلبة بالبخار. ثمّ يجري تجزيء الزيت العطري بحيث لا يتضمّن المكوّن النهائي سوي أنقى الأجزاء.

بالنسبة إلى قلب الجيرانيوم بوربون، فهو يورّد من مدغشقر حيث يُقطف يدويًا. ويجري تقطير أوراقه على مقربة من الحقل الذي تنمو فيه النبتة، لضمان أعلى درجات النضارة ومستخلصًا عطريًا غنيًا. تخضع الأوراق لعمليّة تقطير مائي وتجزيء، ما يسمح بانتقاء جوانبها الأكثر نضارة وذات الطابع الزهريّ الأبرز، للحصول على نفحات عشبية فوّاحة متعدّدة الجوانب.     

الجوانب المختلفة للعناصر البحريّة

يُضفي عطر ACQUA DI GIÒ بارفان جانبًا جديدًا، مُبهجًا وقيمًا على مجموعة العطور الشهيرة. يُعرف عطر ACQUA DI GIÒ أو دو تواليت بانتعاشه، حيث تفوح مقدّمته بشذا البرغموت والنسمات البحريّة، وينبض قلبه بنفحات الياسمين والمسك، في حين تقوم قاعدته على أريج الباتشولي.

أمّا ACQUA DI GIÒ أو دو بارفان فيفيض بانتعاش لا متناه بفضل مقدّمته من النسمات البحرية ونفحات المندرين الأخضر، قلبه النابض بشذا المريمية، ونسمات الباتشولي والفتيفر القاعدية. 

ويمتزج في تركيبة ACQUA DI GIO PROFONDO، ذات الطابع البحري المكثّف، زيت المندرين الأخضر العطري، نفحات البرغموت، الكالون والأكوزون، مع قلب فوّاح ينبض بشذا إكليل الجبل، اللافندر، السرو والمستكة، وقاعدة من الباتشولي، المسك والنفحات العنبرية المعدنيّة.     

قارورة ذات طابع ذكوري

تتميّز قارورة ACQUA DI GIÒ بارفان الجديد بأناقة ملحوظة تنعكس في تصميمها اللافت وسماتها المستدامة. تُطلّ قارورة العطر بشكل ذكوري أنيق يُعدّ من السمات المميّزة لمجموعة عطور ACQUA DI GIÒ وجزءًا لا يتجزأ من هويّتها. وقد عُزّز هذا الشكل بإطلالة مبتكرة، قيّمة وذكوريّة، مطليّة باللك غير اللامع بتدرّجات اللون الأسود. وفي تباين لافت، نلاحظ شفافيّة القاعدة المثقلة للقارورة، والتي تظهر من خلالها الشفافيّة المائية للعطر.

وعلى نحو متناسق مع الزجاج الأسود غير اللامع، يتّشح غطاء القارورة بلون أسود متميّز، وتزيّن القارورة السوداء أحرف فضيّة أنيقة تعكس طابعًا فاخرًا جديدًا يُضاف إلى سمات مجموعة ACQUA DI GIÒ.             

قارورة قابلة لإعادة التعبئة

تجسّد قارورة عطر ACQUA DI GIÒ بارفان القابلة لإعادة التعبئة التزام Giorgio Armani باستخدام القوارير المستدامة. ويعكس هذا الالتزام مسؤوليّة العلامة تجاه الكوكب، ورؤيتها الهادفة إلى تحقيق فخامة أكثر استدامة.

وبما أنّ ACQUA DI GIÒ بارفان مستلهم من الجمال الأبدي لعناصر الطبيعة، فإنّ الالتزام بحماية البيئة يمثّل جزءًا لا يتجزأ من عمليّة ابتكار هذا العطر. من خلال نظام إعادة التعبئة الذي يميّزها، تمثّل قارورة ACQUA DI GIÒ بارفان طريقة أكثر مسؤولية لاستهلاك العطور الفاخرة.

نظرًا لتصميمها القابل لإعادة التعبئة، فإنّ قارورة ACQUA DI GIÒ بارفان، المصنوعة من زجاج معاد تدويره بنسبة ١٥٪، معدّة لتدوم. يتيح نظام إعادة التعبئة العملي إعادة تعبئة القارورة البخّاخة الأصلية بحجم ٧٥مل بكلّ سهولة، من دون الحاجة إلى قُمع. للقيام بذلك، تُقلب قارورة إعادة التعبئة بحجم ١٥٠مل رأسًا على عقب لصبّ العطر في القارورة الأصليّة، من دون فقدان أيّ قطرة من التركيبة.