أنزل صانع الطائرات السويدي الستارة عن طائرة غريبن الأخيرة. إنها مصممة لتحميل أعداد أكبر من الأسلحة ولرصد المخاطر التي قد تواجهها من خلال نظام الرادار المتطور. لهذه الطائرة قدرة هائلة على استيعاب الوقود ويمكنها أن تعيد التعبئة بنفسها خلال الطيران.
ويقول صعب، إن أنظمة الاستشعار يمكنها أن تمدّ الطيار بالمعلومات والبيانات التي يحتاجها.
حضر حوالى 500 شخص حدث إطلاق الطائرة الجديدة ومن بينهم وزير الدفاع السويدي بيتر هولتكفيست، ووقع هذه الحدث في لينكوبينغ.
ولقد تم العمل على هذه الطائرة لمدة 10 سنوات وأصبحت الآن مطلوبة عالميًا فالبرازيل مثلًا طلبت 36 طائرة حربية بين سنتي 2019 و2024.