
شعر طفل يبلغ من العمر 12 عامًا بغضب عارم تجاه طفل آخر سخر من اسم والده، فقام الطفل الأول بضرب الثاني ضربًا مبرحًا وركله في بطنه، ثم تركه على هذا الحال في المدرسة حيث يدرسان.
وجد الطفال المصاب أحد العمال بالمدرسة، الذي نقله على الفور إلى المستشفى وأبلغ والده، الذي أبلغ الشرطة بدوره كي تبحث عن المتسبب في ذلك لابنه، خاصة أن الطفل توفي بعد العثور عليه في هذه الحالة المزرية بأربعة ساعات.
ألقت الشرطة القبض على الطفل المتهم، الذي اعترف أنه قام بضرب الطفل لأنه لم يتحمل أن يسخر أحد من اسم والده.