انتشر على مواقع السوشيال ميديا، مقطع فيديو للبؤة وهي تجري وتسبح في النهر، كي ترمي نفسها في أحضان رجل، ويتضح أن هذا الرجل هو منقذها ومدربها عندما كانت لا تزال صغيرة للغاية، وظل معها حتى أعطاها لإحدى المحميات الطبيعية، كي توفر لها حياة شبيهة بحياتها في الغابة وبعيدًا عن الأقفاص.
وكما يظهر في الفيديو، فرغم مرور الوقت، فإن اللبؤة لم تنس أفضال هذا الرجل عليها، وظلت تداعبه وتلعب معه فور رؤيته.