شهد العالم العربي والجزء الشرقي من الكرة الأرضية البارحة، خسوفُا جزئيًا للقمر استمر خمس ساعات تقريبًا، وانتظره الجميع باهتمام، نظرًا لأنه آخر خسوفًا للقمر هذا العام، حيث يشهد هذا العام خسوفين فقط للقمر. ليس هذا هو السبب الوحيد لانتظار خسوف القمر البارحة، فإن خسوف القمر هذه المرة تزامن مع ظاهرة القمر الدموي، وهي صدفة نادر الحدوث قلّما تتكرر.