فور انتشار الإعلان الدعائي الذي صوره نجم الكرة العالمي رونالدو لصالح إحدى الشركات المصرية، تبين أن رونالدو لم يات إلى مصر بالأساس، وأنه تم الاستعانة بدوبلير ليؤدي دور رونالدو في الإعلان، وهو ما اعتبره المصريون إهانة لهم واستخفاف بقيمة مصر، وأمر مناقض للفكرة التي يدعو إليها الإعلان.