
أثّرت كارثة فوكوشيما النووية على كل شخص موجود على كوكب الأرض.
وزوّدت الجسم البشري بالأشعة المؤثّرة كقيمة الأشعة السينية.
كل شخص على الأرض حصل على ما يعادل الأشعة السينية من جراء كارثة فوكوشيما النووية، وفقا لدراسة جديدة.
وقد أجرى الباحثون أول دراسة استقصائية عالمية عن التعرض للإشعاع الناجم عن انقلاب ثلاثة مفاعلات نووية في محطة فوكوشيما - داييتشي النووية في اليابان بعد تسونامي ضرب في عام 2011.
وخلصوا إلى أن الناس لا يحتاجون إلى الذعر حول الجرعة.