كثيرًا ما نتعاطف مع المتسولين في الشوارع والطرقات ونعطيهم صدقات مالية، ولكن أغلب هؤلاء المتسولون يعملون بها كنوع من التجارة. وثقت إحدى السيدات واقعة وجود متسولة معها في عربة المترو، وهي جالسة على الأرض تحصى ما جنته في هذا اليوم من نقود، والذي يبدو أنه كان مبلغًا كبيرًأ، وأثار وجودها حالة من الاستيء العام.