لأن خطوط الطول هي التي تتحكم في الفروق الزمنية بين الدول، فإن الدول التي تقع في شرق الكرة الأرضية هي التي تسبق باقي دول العالم زمنيًا، بالتالي يكون لها السبق في دخول العام الجديد. لذا كانت أستراليا هي الدولة الأولى التي تدخل العام الجديد 2017، وأول احتفال بالسنة الجديدة أقيم بها.