تسجل

التكية الإبراهيمية تحوّل المدينة إلى المدينة التي لا يجوع بها أحد

التكية الإبراهيمية تحوّل المدينة إلى المدينة التي لا يجوع بها أحد
التكية الإبراهيمية تحوّل المدينة إلى المدينة التي لا يجوع بها أحد

بفلسطين وتحديدًا بالخليل، تتواجد التكية الإبراهيمية، والتي أخذت على عاتقها إفطار 6 آلاف فقير يوميًا في رمضان، حتى لا تجعل هناك إنسانًا واحدًا جائعًا في المدينة. والتكية التي تعمل طوال أيام السنة باستثناء أيام العيد، تضاعف من وقتها وجهدها وعدد وجباتها في رمضان، حتى تتأكد أن الجميع قد أكل في هذا اليوم.

تقوم التكية على التبرعات التي يتبرع بها الكثيرين من المقتدرين، فهم غالبًا ما يتبرعون بالمؤن والطعام، وأحيانًا أخرى يتبرعون بالمال، وتقدّم أيضًا وجبات شهية بكميات مشبعة، حتى يتحقق هدفها بالكامل.