مما لا شك فيه أن جميعنا يلهث وراء السعادة ويتمنى لو ينجح في تحقيق تطلعاته وطموحاته التي دائما ما تجلب معها الرضا والسعادة. كشفت دراسات بحثية حديثة أجريت للدماغ البشري أن بمقدور الجميع بالتأكيد أن يصبحوا أكثر سعادة.
ونقدم فيما يلي دليلا متكاملا لكيفية تحقيق السعادة والوصول إليها :
- منطقة الحصين هي الجزء الموجود في الدماغ المسؤول عن السعادة والمشاعر الايجابية.
- السيروتونين هو ناقل عصبي يتكون من حمض تربتوفان الأميني.
- السيروتونين يساعد على تنسيق عمليات التعلم، النوم، الشهوة الجنسية، الشهية والحالة المزاجية.
- قضاء 20 دقيقة خارج المنزل في أجواء مناخية مميزة أمر يعمل على تحسين الحالة المزاجية، تعزيز مهارات التفكير وتحسين الذاكرة.
- الأشخاص المتزوجون أكثر سعادة بنسبة 10 % من غير المتزوجين.
- الأشخاص الأكثر سعادة يعيشون في آيسلندا، الدنمارك، السويد، هولندا واستراليا.
- الوظائف الأكثر سعادة هي للمهندسين، القساوسة، الممثلين ورجال الإطفاء.
- الاستهلاكية هي أكبر قامع للسعادة.
- الأشخاص الأكثر تفاؤلا يعيشون في نيجيريا والمكسيك.
- الأشخاص الأكثر شعورا بالرضا يعيشون في المكسيك وبورتوريكو.
- الأشخاص يشعرون بالسعادة حين تكون درجة الحرارة في الخارج 13.9 درجة سيليزية.
- التمرينات البدنية تحفز افراز هرموني الاندروفين والسيروتونين ما يزيد الشعور بالسعادة.
- كشفت الدراسات التي أجريت على المرضى المصابين بالاكتئاب أن 9 % من المرضى يمكن معالجتهم فقط بالتمرينات البدنية، وأن 38 % من المرضى تتم معالجتهم عن طريق الأدوية وأن 31 % من المرضى تتم معالجتهم بالتمرينات والأدوية.
- قلة النوم تؤثر على التركيز وتذكر الأفكار والأحداث الايجابية.
- الأطفال الأكثر سعادة يعيشون في المكسيك، البرازيل، أميركا، اسبانيا وألمانيا.
- أهم مصادر السعادة للأطفال الأهل والأصدقاء المقربون.
- هناك عاملان يجعلان بعض الشعوب أكثر سعادة هما الاحتفالات الجماهيرية والشعور بالوحدة.