
لقد تطوّرت كاميرات الهواتف النقالة كثيراً في السنوات الماضية، لكن الدهشة تلاشت، فبتنا بحاجة إلى ما يذهلنا من جديد، ألا توافق؟ بغض النظر عن احتراف المصوّر، لكن تطوير المواصفات التالية سينقل التصوير إلى مستوى جديد كلياً، لهذا لا بد من تنفيذها هذا العام.
التعديلات اليدوية: تتميّز بعض هواتف أندرويد وويندوز بتقنيات تحكم يدوية وتلك التي ظهرت في نوكيا بيور فيو 808 كانت جيدة أيضاً.
الفلاش: من الغريب أن البعض لا يزالون يستخدمون فلاش أل إي دي، إنه يجعل الصور الداخلية قبيحة ليبدو الأشخاص وكأنهم آليون.
قيود تسجيل الفيديو بشكل عمودي: لقد نشر يوتيوب أخيراً تطبيقاً يسمّى كابتشر مختص بحل هذه المشكلة فنتمنى أن ينتشر على نطاق أوسع.
التقريب: لا أتحدث عن التقريب الرقمي، إننا بحاجة إلى عدسة تتحرك لتوسع البعد البؤري. يتضمّن بيور فيو 808 هذه الميزة لكن الهاتف ليس عملياً.
حساس أكبر: حجم الحساس هو ما يحدد جودة الصورة الرقمية، أما الهواتف الذكية فتمتلك حساسات صغيرة. لا يجب أن تعمل الشركات على تحسين هذه الحساسات للتغلب على الإضاءة المنخفضة.
صانع جي آي أف الآلي: عندما تسجل شريطاً مصوراً، ستتمكن من اختيار جزء منه لتحويله إلى جي آي أف. ومن ثم ستتمكن من رؤية جي آي أف في مكتبة الصور. التطبيقات تقوم بذلك، لكن يجب أن تكون تقنية قياسية.
راو: إن تصوير ملفات راو بدل جي بي جي سيحفظ الكثير من تفاصيل الصور الأصلية. كما أنه يسهِّل تعديل الإضاءة واللون والحدة من دون تغيير الصورة.