لطالما ظل الصراع مشتعلا بين حواسيب ماك والحواسيب المكتبية التقليدية على مدار سنوات طويلة. ونقدم في القائمة التالية أهم 11 فارقا بين هذه الحواسيب وهي:
- أبل تفخر بأجهزتها على صعيد التصميم، اذ تقضي الشركة أعواما بخصوص طريقة تصميم منتجاتها، وتبدي الشركة اهتماما خاصا بصورة كبيرة بالتفاصيل، حتى دواخل الحواسيب يتم تصنيعها بصورة جميلة.
- أما مايكروسوفت فتكتفي بملاحقة الصيحات الراهنة وتقليديها، وطرحت في آخر شهرين جهاز سيرفيس برو 4 وكذلك أول حواسيبها اللوحية مايكروسوفت سيرفيس بوك، بسعر قدره 1499 دولار، وتزعم الشركة أنه يمتلك ضعف سرعة جهاز ماك بوك برو.
- أجهزة الماك عادة ما تكون أغلى من الحواسيب المكتبية التي تعمل بنظام التشغيل ويندوز. وهو الأمر الذي يصفه عشاق نظام التشغيل ويندوز بأنه "ضريبة أبل" التي تفرضها على مستخدميها.
- نظام التشغيل ويندوز عادة ما يحظى بالتفوق ويكون أفضل لعشاق الألعاب على الحواسيب المكتبية.
- يحظى المستخدمون بدعم ورعاية أفضل على صعيد خدمة العملاء عند استخدام أجهزة الماك.
- أجهزة الماك عادة ما تتسم بفعاليتها وأمانها في مواجهة البرمجيات الخبيثة والفيروسات.
- نظاما التشغيل مختلفان تماما عن بعضهما البعض ( مايكروسوفت ويندوز 10 وأبل أو إس إكس ).
- الحواسيب المكتبية تقدم لمستخدميها مجموعة أكبر وأكثر تنوعا من الخيارات.
- هناك بعض الحواسيب التي تعمل بنظام التشغيل ويندوز مزودة بشاشات تعمل باللمس.
- نظام التشغيل ويندوز يعمل أيضاً مع الحواسيب اللوحية وليس فقط الحواسيب المحمولة والحواسيب المكتبية.
التعود على استخدام اختصارات مختلفة للوحات المفاتيح إن كان يفكر المستخدم في التبديل بين الأجهزة.