تسجل

حقائق لا يعرفها كثيرون عن ستيف جوبز

حقائق لا يعرفها كثيرون عن ستيف جوبز
حقائق لا يعرفها كثيرون عن ستيف جوبز

كشف فيلم وثائقي جديد للمخرج الوثائقي الذي سبق له الفوز بجائزة نوبل، أليكس جيبني، عن مزيد من جوانب الحياة الشخصية لأيقونة أبل الغائب الحاضر ستيف جوبز.

وأبرز ما برز في ذلك الفيلم 12 حقيقة تخلو من المجاملة عن جوبز، جاءت كما يلي:

- سبق له أن استغل مجهود شريكه المهندس الأميركي، ستيف وزنياك، في سبيل الحصول على وظيفة في شركة "أتاري" التي سبق أن قام بتأسيسها نولان باشنيل.

- سبق لجوبز أن ضحك على وزنياك في احدى المكافآت المالية التي حصلا عليها من باشنيل مقابل تمكنهما من تطوير إحدى الألعاب في خلال 4 أيام، اذ أوهم وزنياك أنهما حصلا على 700 دولار، ليمنحه 350 فقط، في حين أنهما حصلا على مكافأة قدرها 7000 دولار، وهو ما أكده وزنياك أنه سبب له جرحاً كبيراً.

- سبق له أن تخلص من عدد قليل من المساهمين في الشركة قبل طرح أسهم الشركة للاكتتاب.

- سبق له أن أنكر أبوته لابنته بادعائه أنه غير قادر على الانجاب. اذ أنكر أبوته لليزا، ابنته من كريسان برينان، التي ولدت في 17 من مايو عام 1978.

- لم يكن يخشى إخبار الناس بما لا يحبه، اذ كان يلتزم الصراحة على الدوام في تعاملاته.

- سبق لبوب بيليفايل، الذي عمل كمسؤول عن القسم الهندسي في شركة أبل في الفترة بين 1982 و1985، أن صرح بقوله: " كان يتعامل ستيف بنوع من الفوضى. وإن كنت تشعر براحة تجاه الفوضى، فإن بمقدورك استخدامها كأداة. وستيف كان من النوع الذي ان لم يكن يغريك، فانه كان إما ان يتجاهلك أو يشوه صورتك".

- كان يتصور أنه فوق القانون، لدرجة أنه استغل ثغرة في القانون تسمح له بالحصول على مهلة  6 أشهر قبل أن يعلق لوحة معدنية على احدى السيارات التي يستأجرها، وذلك كما سبق له أن صرح بأنه لا يريد أن يكون واضحا ومعروفا للعيان.

- لم يكن يشارك بصورة فعالة في النشاطات الخيرية، على عكس منافسه بيل غيتس.

- سبق له أن تواطأ مع رؤساء شركات آخرين كي لا يقوموا بتعيين موظفي بعضهم البعض. 

- سبق له أن احتفظ ببعض أموال شركة أبل في أيرلندا في محاولة من جانبه لتجنب الضرائب. 

- أخفى حقيقة إصابته بمرض السرطان لمدة 9 أشهر كاملة. 

- كان يملي التغطية الاعلامية الخاصة بشركة أبل.