.jpg)
لم يعد مصطلح "البيانات الضخمة big data" مصطلحاً غريباً على كثير من العاملين في قطاع الأعمال. فطوال فترات طويلة من عام 2013، هيمنت "البيانات الضخمة" على المناقشات الإعلامية في الوقت الذي كانت تسعى فيه الشركات الكبرى والصغرى الى ابراز ما يعنيه هذا المصطلح، وما يتعين عليها فعله تجاهه.
واتضح أن أبرز ثلاثة تحديات بشأن استثمارات البيانات الضخمة هي تحديد طريقة للحصول على قيمة من البيانات، تحديد استراتيجية البيانات الكبرى والحصول على المهارات والقدرات اللازمة لابرازها وجعلها ذات أهمية بطريقة تبدو ذات معنى وجدوى.
والآن، ومع تحضرنا لدخول العام الجديد، إليك ما يجب أن تعرفه بخصوص البيانات الضخمة لعام 2014 :
- أول شيء قد يخطر في بال الناس حول هذا الاتجاه الجديد هو الطريقة التي يتعين على قادة الأعمال والشركات أن يقيسوا من خلالها العائدات على الاستثمارات، وخلال أي فترة زمنية.
- إذا كان ينظر إلى البيانات الضخمة في 2013 على أنها استثمار تكنولوجي، فإنها ستصبح استثماراً تسويقياً في 2014، خاصة حين يتعلق الأمر بعلامات البيع بالتجزئة.
- سيكون لزاماً على كل الشركات أن تفيد من البيانات الضخمة، خاصة مع استمرار مشاهدتنا للحلول التي ترتكز على البيانات الضخمة، وهو ما يتعين على تلك الشركات أن تفيد منه، خاصة في ما يتعلق بقوة تحليلات البيانات والتحليلات التنبؤية.
يمكنك قراءة المزيد
هل تتجه الفخامة إلى الركود في عام 2014 ؟
أفضل 10 شركات يمكن العمل فيها خلال 2014
8 توقعات غريبة لن تتحقق خلال 2014
ما هي أبرز أفكار المشاريع خلال 2014 يمكن الإنطلاق بها من المنزل؟
5 استراتيجيات لتحقيق إيرادات في عام 2014