تسجل

مارك باروس: استبعاده عن شركته الخاصة لم يحبط من عزيمته

مارك باروس: استبعاده عن شركته الخاصة لم يحبط من عزيمته
مارك باروس: استبعاده عن شركته الخاصة لم يحبط من عزيمته

سبق أن سمعنا قصصًا عن بعض مؤسسي الشركات الناشئة الذين يتم الاستغناء عن خدماتهم وإبعادهم عن العمل إما من الشركاء المؤسسين أو أعضاء مجلس الإدارة.

وهذا ما حدث بالضبط مع مارك باروس، الذي سبق له أن شارك في تأسيس شركة كاميرات تعرف باسم Contour عام 2004.

ويتذكر باروس واقعة الاستغناء عن خدماته من الشركة بقوله: "ما زلت أتذكر آخر استدعاء من مجلس الإدارة. فأُخبِرت إما أن أتخلى عن حصة الغالبية في شركتي في مقابل مليوني دولار وإما يتم تسريح مجموعة من الأشخاص ومن ثم يتزايد احتمال تعرض الشركة لحال من الإخفاق. لذا قررت اختيار المبلغ والرحيل عن الشركة نهائيًّا".

وأشار باروس إلى أن المشاعر التي هيمنت عليه حينذاك كانت متفاوتة بين الغضب والصدمة والإحباط والحنين إلى العمل والمعاناة مجددًا من التعب والإرهاق. لكنه شدد على أن تسريحه من وظيفته لن ينسيه أبدًا الشيء الأهم في الحياة وهو أن يكون سعيدًا.

يمكنك قراءة المزيد

لرواد الأعمال 5 مفاتيح تحقق التوازن في حياتكم

رائد من مؤتمر DGTL#U رواد ورجال الاعمال يستعرضون خبراتهم في مجال الاقتصاد الرقمي

من هم رواد قائمة مايكروسوفت لخلافة رئيسها التنفيذي؟

8 رواد أعمال نجحوا في تحقيق الملايين سريعًا جدًّا

إنجي شلهوب تنال جائزة قادة الأعمال ورواد المشاريع