تسجل

تعرف على مجموعة ساعات CODE 11.59 من أوديغمار بيغه... 13 نموذجاً يخرق قواعد علم الساعات

تعرف على مجموعة ساعات CODE 11.59 من أوديغمار بيغه... 13 نموذجاً يخرق قواعد علم الساعات
تعرف على مجموعة ساعات CODE 11.59 من أوديغمار بيغه... 13 نموذجاً يخرق قواعد علم الساعات

أثبتت علامة أوديغمار بيغه الراقية من جديد ريادتها في عالم صناعة الساعات، فإن كنت من محبي الساعات الفاخرة فلا تفوت عليك مجموعتها CODE 11.59 الاستثنائية والجديدة كلياً، التي ستضفي سحراً وأناقة إضافيتين على إطلالاتك في مختلف المناسبات، والتي ستعكس حبك للتحدي ولخوض غمار الحياة بثقة مطلقة.

منذ أكثر من 144 عاماً، اهتمت أوديمار بيغه، وهي أقدم مصنّع للساعات الراقية، برعاية أجيال من الحرفيين الموهوبين الذين كرّسوا جهودهم لممارسة مهاراتهم في أرقى مستوياتها، مستندين بذلك إلى التقاليد، مع مواصلتهم خرق قواعد علم الساعات.

ونظراً لأنها لا تعتبر المهارات من الأمور المسلّم بها، تواصل أوديمار بيغه تحدي ممارساتها ومعاييرها الإنتاجية في سعي لا نهاية له للبراعة الفنية، والتميّز والكمال التقني. كما أنها تواصل تطعيم ساعاتها بقيمها الدائمة المتمثلة في التميّز الفني والإتقان التقني بفضل جهودها التي كرستها للحفاظ على شغفها ومهاراتها وروحها الطليعية الرائدة.

في مواجهة تدفق التصنيع في عام 1875، لم يلتفت جول لويس أوديمار و إدوارد أوجست بيغه لإغراء الأسواق الجماهيرية، وكانا جريئين في صنع ساعات معقدة فريدة من نوعها. ومنذ ذلك الحين، رسمت أوديمار بيغه خارطة مسارها الخاصة.

بعد ذلك بقرن من الزمان، واصلت أوديمار بيغه ابتكار ساعات يد جريئة ومعقدة في تحدٍ لأزمة الكوارتز، وغامرت بتطوير أرقّ تقويم دائم ذاتي التعبئة في العالم في عام 1978 ممّا مهّد الطريق لإحياء المؤشرات الميكانيكية الكلاسيكية.

ومع ظهور العصر الرقمي، حافظت أوديمار بيغه على مسارها الخاص، باستخدام التقنيات التحويلية لابتكار ساعات راقية. ويواصل حرفيو أوديمار بيغه الذين يتميّزون بشغفهم، وإبداعهم ومثابرتهم، تطوير مهاراتهم وتقنياتهم الجديدة باستمرار، مع توسيع معارفهم لتحديد اتجاهات خرق القواعد، وآخر ابداعاتهم مجموعة CODE 11.59 الكلاسيكية بطبيعتها وغير التقليدية بتصميمها. وقد تطلبت هذه المجموعة ، بحسب الرئيس التنفيذي للدار الراقية، فرانسوا-هنري بينامياس، استخدام أدوات ومهارات وتقنيات جديدة لتحقيق درجة استثنائية من التعقيد التقني والجمالي.
وتمثّل CODE 11.59 من أوديمار بيغه كل ما يتعلّق بالتحديات البشرية، وتروي قصصاً عاطفية عن صانعي الساعات المتفانين الذين تجرأوا على اتباع قناعاتهم الخاصّة، وتوحيد قواهم ومثابرتهم. والكلمة كود – Code بالإنجليزية تتشكل من الأحرف الأولى للكلمات: تحدّى، امتلِك، تَجَرَأ، ارتَقِ.

إطار يتحدى معايير الإنتاج التقليدية

تعمل أوديمار بيغه على تداخل الشد والقوى المتعاكسة في تصميم إطار التشكيلة المميّز بشكله الفريد، وبفضل دمج إطار وسطي مثمّن بجرأة ضمن إطار مستدير، تتخطى أوديمار بيغه الخط الزمني لتاريخها الطويل في تجارب الشكل والتصميم. 

يتم لحام الجزء العلوي من العروات المفتوحة بالحافة فائقة الرقة، بينما يميل الجزء السفلي برقة نحو غطاء العلبة الخلفي في محاذاة مثالية. وساهمت كافة فرق أوديمار بيغه في عملية تصميمها وتصنيعها.  كما طوّرت عمليات جديدة تتحدي معايير الإنتاج التقليدية للحام العروات إلى هذا السطح الرقيق للغاية.

وقد وُضع تصور الإطار، بفضل بنيته العملية المنحنية المثالية، ليتكيّف مع قياسات المعصم المختلفة، ممّا يجعله مريحاً للجميع على الرغم من قطره البالغ 41 ملم. وتُقدّم الحافة، العروات، والإطار المشطوفين والمصقولين مع خطوط الساتان، تقنيات تشطيب شديدة التعقيد التي عادة ما توجد على العيارات.

كريستال ياقوتي لتجربة بصرية فريدة 

ابتكر الصانع كريستال ياقوتي منحنٍ مزدوج معقد مقاوم للمعان، يُجسّد مظهره المشدود المتقوس تصميم الساعة المعاصر. صُمّم السطح الداخلي للزجاج بشكل قبة، بينما انحنى سطحه الخارجي عمودياً من موضع الساعة 6 إلى الساعة 12. ويدمج شكله بصورة مثالية الإطار فائق الرقة ويمتد من الحافة إلى الحافة. ويغوص هذا الكريستال الياقوتي المنحني المزدوج، من خلال التلاعب بالعمق، المنظور والضوء، في عالم البصريات لتحقيق تجربة بصرية فريدة من نوعها، مع تعزيز العمل التفصيلي على المينا.
ويضيف الشطف المصقول على محيط الزجاج اللمسات النهائية، ويُظهر التشطيبات النهائية المثالية للحافة والعروة والإطار.

شعار نافر ثلاثي الأبعادديوي الصنع

يمنح توقيع أوديمار بيغه، بطوله البالغ 12.5 مم، بنية فريدة من نوعها، تدفع فن تصميم الساعات إلى أقصى حدوده. ولأنه مصنوع من طبقات رقيقة من الذهب عيار 24 قيراطاً، تم تحقيقه بفضل عملية كيميائية تشبه الطباعة ثلاثية الأبعاد تُعرف باسم النمو الجلفاني، حيث ترتبط الحروف بروابط تقارب حجم الشعرة وتوضع يدوياً على المينا بدعامات صغيرة غير مرئية تقريباً للعين.
يتيح النمو الجلفاني، المستمد من الإلكترونيات الدقيقة، تحقيق دقة ميكرومترية، وعلى الرغم من استخدامها في حركات الساعات، تُستخدم هذه التقنية لأول مرة بذهب عيار 24 قيراطاً. وقد اتبع مهندسو أوديمار بيغه قناعاتهم الراسخة للتصدّي للتحذيرات الأولية فيما يتعلق بجدوى مثل هذا الشعار، ولأنهم لا يقدّمون تنازلات، مروا بعملية نموذجية شاملة، واختبروا مجموعة واسعة من التنويعات قبل التوصل لقرار حاسم فيما يتعلق بالإجراءات والنسب النهائية.

ستة عيارات من الجيل الأحدث

تتميّز هذه المجموعة بإمكانية اختيار كبيرة تتضمّن ستة عيارات من الجيل الأحدث. ومن ضمن هذه العيارات الستة، ثلاثة منها جديدة:  كرونوغراف عمود العجلة متكامل مع وظيفة الارتداد للخلف، عيار ذاتي التعبئة مع مؤشر الثواني والتاريخ، وعيار توربيون طائر ذاتي التعبئة.

وتمثّل التشطيبات النهائية الراقية جوهر ساعات أوديمار بيغه. وقد زُخرفت هذه الحركات، وفقاً لتقاليد أوديمار بيغه وقيمها، بشكل جميل وصولاً إلى أدق التفاصيل مع مجموعة واسعة من تقنيات التشطيب، بما في ذلك traits tirés, Côtes de Genève، تشكيل التجزيع الدائري، الساتان الدائري، الزوايا المصقولة بالماس والنقوش الذهبية اللون.