بفضل عمله وأفكاره المبدعة، ائد الأعمال الإماراتي "محمد سلطان الحبتور" هو أوّل من غير القواعد السائدة ووضع تيارات جديدة في بلده مع احترام التقاليد. ويعتقد أنّ الموضة لا تقتصر على النساء. ويقول إن الأسلوب ليس اتّباع التيار السائد وإنما ابتكار ذلك التيار.
من هو محمد الحبتور؟
محمد سلطان الحبتور هو الابن البكر لإحدى أكبر وأبرز عائلة في الإمارات العربية المتحدة. رجل أعمال ومبتكر تيارات جديدة، وهو أيضًا إحدى الشخصيات التي تزعزع القواعد السائدة.
بدأ يذيع صيت محمد في سن مبكرة بعدما ظهر في التلفزيون والإعلام، وهو معروف بأسلوبه الخاص. تلقى تعليمه في الأكاديمية الملكية العسكرية ساندهورست في المملكة المتحدة وتخرّج برتبة كضابط وواصل خدمته في الجيش الوطني للإمارات العربية المتحدة لمدّة خمس سنوات وتسنى له في تلك الفترة الحصول على شهادات في التسويق والعلوم السياسية.
وأسّس مؤخرا شركته الخاصة مع 5 من أشقائه اسمها ""مانسام6"" مختصة في نمط العيش وفي الأكل والمشروبات. وهدفه هو امتلاك شركة من عهد جديد تزوّد المنطقة بمنتجات تتيح نمط عيش صحي. ويساهم محمد في تغيير وجهة نظر الرجال العرب بشأن الموضة. ويتصدى أيضًا لوجهات نظر الرجال والمجتمع التقليدية عن طريق رسائل تدعوا إلى التفكير.
حول ساعة بياجيه بولو أس
هذه الساعة كرونوغراف الأوتوماتيكية الجديدة عصرية ومفعمة بالحيوية، وتعرض أناقة تتوافق مع جميع المناسبات. جُهِّز هذا الكرونوغراف الرجالي بسوار من الفولاذ المصقول والساتانيّ المدمج تماما في العلبة المحدّبة، ويتميّز بمواصفات رزينة ويوفر راحةً رائعة عند ارتدائها. رُكّب ميناها الأزرق المزيّن بزخرفة غيوشيه أفقية في هيكل يوفّق بين الشكلين المستدير والوسادي وفقا للتقاليد الجمالية الأصيلة لبياجيه، ويحمل علامات مضيئة مثبّتة ويعرض وظائف الساعات والدقائق والثواني والكرونوغراف والتاريخ.
أمّا علبتها الفولاذية البالغ قطرها 42 مم والمقاومة لتسرب الماء حتى 10 ضغط جوّي، فزُيّنت بالتناوب بأداء ختامي فاخر مصقول وساتانيّ. وتكشف خلفيتها من الياقوت الأزرق اللمسات الختامية الفاخرة التي خضعت لها الحركة كرونوغراف بياجيه 1160P ذات التعبئة الأوتوماتيكية المصنوعة بالكامل في المصنع وكتلة التأرجح ذات اللون الأسود الفحمي الحاملة لنقش شعار بياجيه.